كيف تكون راضي و سعيد ؟؟؟
سؤال حيرني شخصيا كثيرا و لم اكن اعرف الاجابة و لكن اكتشفت ان اجابة هذا السؤال لا استطيع ان اجاوب عليها مهما قرأت و مهما كانت معرفتي فأن الرضا و السعادة مشاعر و احاسيس معنوية لا يمكن وضع تعريف نظري لها و ان الرضا و السعادة تأتي من الشكر و الاكتفاء فأن اردنا ان نكون راضيين و سعداء لابد ان نشكر و نكتفي .
ولكن يأتي سؤال اخر الا من حقي ان اطمح للأفضل ؟؟؟
بالتأكيد نعم من حق كل شخص ان يكون طموح و لكن طموحك لا يعميك و لا يجعلك غير راضي عن وضعك الحالي سواء المادي او الاجتماعي .
مش مطلوب منك غير انك تشكر ربنا و تكتفي و تطلب من الله السعادة و الرضا حتي و ان كنت غير مقتنع و غير راضي و انت بتطلب بس اشكر و اطلب منه يديك سعادة الان و علي وضعك اللي انت فيه وبلاش تتشرط علي ربنا فقط اطلب انه يجعلك سعيد و الان و سوف تلاحظ النتيجة في حياتك .
الشيطان من ذكاءه الحاد انه يجعل مطالب الحياة امامك غـــــــــــير محدودة و غير محصاة فتبقي الدنيا في عينيك عبارة عن قائمة كبيـــــــــرة من المطالب يخلص مطلب تجري ورا التاني و هكذا و هكذا وهكذا اذا ان لم تكن سعيد و راضي الان علي حالك فلا تصبح سعيد و راضي عندما تحصل علي ما تريد لان مطالب الحياة لا تنتهي .
فقط اشكر عزيزي و اطلب السعادة و السلام و صلي ان مياة الحياة تروي ارضك و تشبعها بربنا له المجد و عند ذلك الوقت صدقني صدقني كمان مره مش هاتحتاج اي حاجة من اي حد و فقط تسعي وراء احلامك و انت راضي و تشكر و تطلب المشورة من الله قبل كل خطوة .
سؤال حيرني شخصيا كثيرا و لم اكن اعرف الاجابة و لكن اكتشفت ان اجابة هذا السؤال لا استطيع ان اجاوب عليها مهما قرأت و مهما كانت معرفتي فأن الرضا و السعادة مشاعر و احاسيس معنوية لا يمكن وضع تعريف نظري لها و ان الرضا و السعادة تأتي من الشكر و الاكتفاء فأن اردنا ان نكون راضيين و سعداء لابد ان نشكر و نكتفي .
ولكن يأتي سؤال اخر الا من حقي ان اطمح للأفضل ؟؟؟
بالتأكيد نعم من حق كل شخص ان يكون طموح و لكن طموحك لا يعميك و لا يجعلك غير راضي عن وضعك الحالي سواء المادي او الاجتماعي .
مش مطلوب منك غير انك تشكر ربنا و تكتفي و تطلب من الله السعادة و الرضا حتي و ان كنت غير مقتنع و غير راضي و انت بتطلب بس اشكر و اطلب منه يديك سعادة الان و علي وضعك اللي انت فيه وبلاش تتشرط علي ربنا فقط اطلب انه يجعلك سعيد و الان و سوف تلاحظ النتيجة في حياتك .
الشيطان من ذكاءه الحاد انه يجعل مطالب الحياة امامك غـــــــــــير محدودة و غير محصاة فتبقي الدنيا في عينيك عبارة عن قائمة كبيـــــــــرة من المطالب يخلص مطلب تجري ورا التاني و هكذا و هكذا وهكذا اذا ان لم تكن سعيد و راضي الان علي حالك فلا تصبح سعيد و راضي عندما تحصل علي ما تريد لان مطالب الحياة لا تنتهي .
فقط اشكر عزيزي و اطلب السعادة و السلام و صلي ان مياة الحياة تروي ارضك و تشبعها بربنا له المجد و عند ذلك الوقت صدقني صدقني كمان مره مش هاتحتاج اي حاجة من اي حد و فقط تسعي وراء احلامك و انت راضي و تشكر و تطلب المشورة من الله قبل كل خطوة .
